dc.contributor.author |
الحالول، موسى |
|
dc.date.accessioned |
2018-07-30T07:10:02Z |
|
dc.date.available |
2018-07-30T07:10:02Z |
|
dc.date.issued |
2011 |
|
dc.identifier.issn |
1985-8647 |
|
dc.identifier.uri |
https://journal.uob.edu.bh:443/handle/123456789/1363 |
|
dc.description.abstract |
تثير أفلام الرعب ردودَ فعل قويةً، إذ يتأهب حُماة الأخلاق، وبتفويض من أنفسهم، لإدانة هذه الأفلام دون مشاهدتها، بينما لا تَكِلُّ وسائل الإعلام من تحميل هذه الأفلام "القذرة" مسؤولية أحداث العنف والاغتيال التي تُرَوِّج لها كثيراً. أما النقاد الذين يتسامحون مع الثقافة الشعبية عادةً فإنهم يرون أن الرعب هو منتهى الانحطاط. حتى الليبراليون يتساءلون بارتياب عن دوافع مستهلكي هذه الأفلام وطباعهم: هل هم مرضى؟ هل هم أناس مختلون لكي ينغمسوا في شهواتهم الدنيئة المنحرفة؟ أم أنهم مجرد أناس مسلوبي الإرادة، فاستمرؤوا العنف والتطرف ويصرخون: هل من مزيد؟ لا شك أن مثل هذه الردود تعكس الاستغراب والتحدي اللذين يشعر بهما غير المستهلكين لهذه الأفلام إزاء هذا الذوق الفريد. وكما يقول بروفي (ص 5) في تعميم مضيء وإن كان مغرقاً في عموميته: "إن سر اللذة في فلم الرعب المعاصر يكمن فيما يخلقه من توتر وخوف وقلق وسادية ومازوكية في ميل عديم الذوق ومَرَضيٍّ في مجمله. إن لذة النص في الواقع تكمن في ترويعك وفي محبتك لهذا الترويع في آن معاً؛ إنها صفقة يلعب الأدرينالين دور الوسيط فيها." |
en_US |
dc.language.iso |
ar |
en_US |
dc.publisher |
University of Bahrain |
en_US |
dc.rights |
Attribution-NonCommercial-ShareAlike 4.0 International |
* |
dc.rights.uri |
http://creativecommons.org/licenses/by-nc-sa/4.0/ |
* |
dc.subject |
أفلام الرعب، وسائل الإعلام، العنف والاغتيال، الثقافة الشعبية |
|
dc.title |
أندرو تيودور لماذا يَسْتَهوينا الرُّعب؟ |
en_US |
dc.type |
Article |
en_US |
dc.identifier.doi |
http://dx.doi.org/10.12785/JHS/20110109 |
|
dc.volume |
2011 |
|
dc.issue |
01 |
|
dc.abbreviatedsourcetitle |
JHS |
|